محطات وظيفية في حياتك لا بدّ أن تحتفل بها !
[ad_1]
عندما تنظر إلى حياتك المهنية على أنَّها مجموعة من المراحل والمحطات المُتغيرة، فستجد أنَّها مُثيرة للغاية ومُجزية ومليئة بالأحداث الهامَّة. من خلال النظر إلى نجاحاتك على طول مسيرتك المهنية، فإنَّك بلا شكّ تبني ثقتك بنفسك وتُعزّز من افتخارك بذاتك وتفتح عينيك على فرص جديدة.
أنت على بعد خطوة من رحلة اكتشاف ذاتك، ميولك، تخصصك الجامعي المناسب، ونقاط قوتك وضعفك. فلا تتراجع! ابدأ اختبار تحليل الشخصية مجانا!
في الواقع، جميعنا نمر بهذه المحطات الوظيفية كل يوم، فقد تشمل هذه المحطات إكمال مشروع أو إجراء مقابلة وظيفية أو الحصول على شهرة في مجال عملك. لسوء الحظ، في كثيرٍ من الأحيان تقوم باستبعاد وإهمال المحطات الصغيرة، حيث نركّز على العناصر الكبيرة، مثل الترقية الوظيفية أو الحصول على وظيفة جديدة بمُرتب أعلى.
الذي يحدث هو أنَّك عندما تُهمل تأثير هذه المحطات الصغيرة أو الأقل تأثيرًا من حياتك المهنية الصغيرة، فإنَّك تأخُذ جزءًا ضئيلًا جدًا من حياتك المهنية في الاعتبار. بدلاً من ذلك، يجب أن تأخذ في الاعتبار جميع المراحل والفترات الوظيفية في حياتك مهما كانت صغيرة حيث إنَّها تُعدّ بمثابة الوقود الداخلي المطلوب لمُتابعة وإكمال مسيرتك المهنية حتى النهاية.
تصفَّح الآن: كيف تجيب عن سؤال: حدثنا عن نفسك في المقابلة الوظيفية؟
اقرأ أيضًا: أفضل خمس طرق لتدوين الملاحظات
تحقيق المحطات الوظيفية من خلال تحديد الأهداف
يُعتبر تحديد الأهداف أمرًا هامًّا للمُضي قُدمًا في محطاتك الوظيفية المُختلفة. يُمكن أن تكون هذه الأهداف كبيرةً، مثل الحصول على ترقية وظيفية أو صغيرة مثل تحقيق ساعة كاملة من التركيز المُستمر في العمل. في الواقع، لا يهُم حجم أهدافك أبدًا بل كل ما يهم هو وضع هذه الأهداف ومُتابعتها والعمل على تحقيقها.
إنَّ التحرّك نحو هذه الأهداف – حتى لو لم تُدركها بالكامل بعد – هو مربط الفرس، فعندما يكون لديك مسار وظيفي مرئي وأهداف واضحة المعالم، فإنَّ تحقيقها يُصبح مسألة وقت لا أكثر. ولا يُمكنك اتِّباع هذا المسار الوظيفي إلّا عندما تعرف إلى أين تتجه!
اقرأ أيضًا: أفضل 10 مواقع لإنشاء عروض تقديمية Presentation
إنشاء خريطة التطور الوظيفي
خريطة التطوير الوظيفي هي بالضبط مثل خريطة الكنز، حيث تصل إلى كنزك في نهاية رحلة البحث. سواء كانت مدة الوصول سنة أو عدّة سنوات أو أيًّا كان الوقت المُستهدف الذي تفكر فيه، لكنَّك في النهاية ستصل إلى كنزك.
حتّى لو لم يكن هدفك النهائي واضحًا تمامًا، فستظهر ملامحه بوضوح كلّما مضيت قُدُمًا. لا تقع في فخ المثاليَّة وتُضيع وقتك في انتظار أن يكون الهدف النهائي مثاليًّا، أنت فقط بحاجة إلى التحرّك! الغرض من خريطة التطوير الوظيفي هو معرفة الاتجاه الذي تسير فيه. قد تكون هذه الخريطة دليلك لمسار حياتك، بما في ذلك المحطات الوظيفية من التخرج إلى التَّقاعد.
الشيء المثير للاهتمام حول خريطة التطوير الوظيفي أنَّها ديناميكية، حيث سيكون لهذه الخريطة معالم جديدة وغير مُتوقَّعة تظهر على طول الطريق. وتذكَّر أنَّ أهدافك يُمكن أن تتطوَّر وتتغيَّر معك كُلما تطوَّرت وتغيَّرت أنت، فما تُريده الآن قد يكون مختلفًا تمامًا في غضون عشر سنوات.
اقرأ أيضًا: نصائح لإنشاء عرض تقديمي احترافي Presentation
14 محطة وظيفية في حياتك لا بدّ أن تحتفل بها
هل أنت على استعداد لبدء الاحتفال بجميع محطاتك المهنية واستمداد الشغف والحافز منها؟ فيما يلي أربعة عشر محطة مهنية كبيرة وصغيرة يجب أن تسعى جاهدًا من أجلها وأن تحرص على الاحتفال بها على طول الطريق:
1- التخرج
لقد بدأ العديد من العباقرة والمهنيين الناجحين حياتهم المهنية الحافلة بالإنجازات بهذه المحطة، فهي محطة أساسية يجب أن تمر بها. سواء تخرَّجت من المدرسة الثانوية أو الكلية أو الجامعة أو حتّى برنامج تعليمي لا علاقة له بالتعليم التقليدي، فهذه المحطة بلا شك تُعدّ هي بداية الانطلاقة بالنسبة لك!
سواء كان البرنامج الذي تعلَّمت من خلاله برنامجًا أكاديميًّا تقليديًّا أو برنامج تطوير ذاتي عبر الإنترنت، فإنَّ التخرّج والحصول على شهادة تُثبت نجاحك هو أول معلم مهني رئيسي يستحق الاحتفال. لكن لا تتوقَّف عند هذا الحد، فهذه المحطة تحديدًا لا تنتهي أبدًا طوال مسيرتك المهنية. لا تكُف عن التعلم والتخرج من برامج جديدة، استمر في حضور الدورات والبرامج والمؤتمرات طوال الفترة المتبقية من رحلتك المهنيَة حتّى تتمكَّن من مُواصلة النمو والتطوّر على طول الطريق.
اقرأ أيضًا: كيف تنشئ عرض تقديمي مميز لجمهور متعدد الثقافات؟
تصفَّح الآن:دليل التخصصات الجامعية
2- المقابلة الوظيفية الأولى
ربما تتذكَّر مُقابلتك الأولى، فهي محطة لا تُنسى من حياتك، أليس كذلك؟ فمهما أجريت من مقابلات وظيفية بعد ذلك، تظل المقابلة الأولى صاحبة التأثير الأكبر تأثيرًا.
تتميَّز هذه المحطة الوظيفية بأنَّها تمنحك الاستعداد النفسي اللازم لدخول مُقابلة الوظيفة المثالية التي تنتظرها، فحتّى تصل إلى المُقابلة الوظيفية التي تتمنّاها فإنَّك بلا شك ستكون قد واجهت الكثير وتعلَّمت الكثير. والشيء الرائع في المقابلات هو أنَّ كل مُقابلة تُجريها هي محطة مهنيَة صغيرة، تُقرّبك شيئًا فشيئًا إلى وظيفة أحلامك.
اقرأ أيضًا: تعرف على المهارات البحثية وكيفية تطويرها
إليك الآن:أشهر أسئلة المقابلة الشخصية بالإنجليزي وترجمتها
3- الوظيفة الأولى
لا شكَّ أنَّ وظيفتك الأولى هي إنجاز مهني ضخم، مهما كانت تبدو صغيرة. فمن خلال هذه التجربة، تبدأ في استكشاف كل ما يلزم للنجاح والترقي والوصول إلى المحطة التالية. فجميع المُحترفين في مُختلف المجالات قد بدؤوا حياتهم المهنية في وظيفة ليست هي الأفضل، ولكنها كانت شرارة البداية للوصول إلى ما وصلوا إليه في النهاية.
حتّى إذا كنت تعتبر أنَّ وظيفتك الأولى هي الوظيفة المثاليَّة بالنسبة لك وليست مُجرد نقطة انطلاق، فستجد أنَّ أيامك الأولى فيها هي الأخرى يُمكن اعتبارها محطات صغيرة. فلا شكَّ أنَّك لم تبدأ في وظيفتك الأولى بالمستوى الاحترافي الذي وصلت إليه بعد سنوات من الخبرة/ أليس كذلك؟
لذلك، من المُهمّ أن تتذكَّر دومًا هذه المحطة وتحتفل بها وتستمد منها ما يكفيك من الثقة بالنفس لاقتحام مراتب وظيفية أعلى طوال مسيرتك المهنية.
اقرأ أيضًا: كيف أطور مهاراتي الحسابية؟
4- الوظيفة التالية
بعد وظيفتك الأولى، يُمكنك البقاء مع تلك الشركة لبقية حياتك المهنية أو قد يكون هناك العديد من الوظائف الأخرى على طول الطريق. أثناء قيامك ببناء ملفَك الشخصي من خلال النجاحات والإنجازات، ستتواصل مع العديد من الشركات التي ترغب في الاستفادة من مهاراتك وخبراتك.
إذا اخترت تولّي وظيفة أخرى، احتفل بالانتقال دون الشعور بالذنب أو القلق، فالوظيفة التالية هي دومًا باب الفرص الذي لا ينتهي والذي يُمكّنك دومًا من استخدام مواهبك بطرقٍ جديدة ومُثيرة.
اقرأ الآن:الوظيفة الجديدة: كيف تحقق النجاح خلال أيامك الأولى في الوظيفة؟
اقرأ أيضًا: مهارات العرض التقديمي الفعال | كيف تقدم عرض تقديمي ناجح
5- أول ترقية كبيرة
تُعدّ هذه المحطة تحديدًا من أهمّ المحطات الوظيفية التي ستمرّ بها، حيثُ يسعى الكثير من الناس للحصول على ترقية كبيرة ولكنهم لا يُدركون أنَّ اللقب الكبير والراتب الكبير ينطويان على مسؤوليات كبيرة أيضًا. ومع ذلك، عندما تحصل على ترقيتك الأولى، فإنَّها بلا شك تُمثِّل قفزة هائلة في مسار حياتك المهنية.
إليك الآن: خمس طرق لتحصل على ترقية في عملك وأنت في سن العشرين
6- المشاريع الكبيرة
من المُؤكَّد أنَّك ستعمل على العديد من المشاريع في حياتك المهنية، ولكن سيكون هنالك بلا شكّ مشاريع مُحدَّدة تُبرز مهاراتك وتُبين للجميع من أنت. يُعد إنجاز جميع الأعمال المطلوبة في هذا النوع من المشاريع إنجازًا مهنيًّا ضخمًا يستحق الاحتفال.
يجب الإشارة إلى هذا الإنجاز المُعزز للثقة – إلى جانب المشاريع الكبيرة المُستقبليَّة الأخرى – في سيرتك الذاتيَّة وتلخيصه في المقابلات والمُراجعات السنويَّة.
اقرأ أيضًا: كل ما تحتاج معرفته عن كتابة خطاب الاعتراض | Appeal Letter
7- الإنجازات اليومية
كما أنَّ المشاريع الكبيرة هي محطّات مهنيَّة مُهمَّة، فإنَّ الإنجازات اليومية تستحق الاحتفال هي الأخرى. قد تشمل هذه الإنجازات إدارة اجتماع ناجح أو إكمال أول تسعين يومًا لك في الوظيفة أو التفاوُض على سعرٍ أفضل من البائع أو الوصول إلى عميلٍ جديد.
اعتمادًا على وظيفتك ومجال عملك، ستحتاج إلى تحقيق العديد من الإنجازات اليوميَّة خلال رحلتك المهنية لتعزيز ثقتك بنفسك.
8- الخطاب الأول
من المؤكَّد أنَّه سيأتي وقت في رحلتك المهنية ستُلقي فيه خطابًا. قد يكون هذا في منتدى عام أو أمام فريقك، لكنَّ خطابك الأوَّل يُعدّ بلا شكّ خطوة رائعة نحو تعزيز هويَتك القياديَة وإظهار نفسك كمُتواصل ناجح.
اقرأ أيضًا: أساسيات تقديم التغذية الراجعة Feedback والحصول عليها
9- المحادثات النقدية
للوهلة الأولى، قد لا يبدو ذلك كمحطة وظيفية أصلًا، فما الذي يستحق الاحتفال في القيام بمُحادثات مع الزملاء أو المديرين في العمل!
سيكون هناك أوقات كثيرة طوال حياتك المهنية حيث تنخرط فيها في مُحادثات حاسمة تُغيّر النتائج إلى الأفضل. قد تقوم بهذه المُحادثات أثناء الوقوف في وجه زميل صعب التعامُل أو إقناع رئيسك في العمل لإجراء تغييرٍ ما.
كُلَّما كانت النتائج والمُتغيِّرات الناتجة عن هذه المُحادثات كبيرة، أصبحت علامةً فارقةً في مسارك الوظيفي. إذا أبليت بلاءً حسنًا في هذه المحادثات النقدية ووصلت للنتيجة المطلوبة باحترافيَّة، فسوف تتذكَّر هذه المُحادثات لبقية حياتك.
اقرأ أيضًا: تعرف على مهارات التوجيه وكيفية تطويرها Mentorship Skills
10- الحصول على تقييم رائع
يُمكن للتقييم الجيد الذي تحصل عليه من مُديرك في العمل أن يُحقِّق تأثيرًا إيجابيًّا كبيرًا عليك، حيث يزيد من ثقتك بنفسك وبقدراتك ويُحفِّزك على زيادة إنتاجيَّتك والعمل بجديَّة أكبر، كما يُساعدك على تحسين علاقاتك في العمل. بالإضافة إلى ذلك، يُعزز التقييم الرائع الذي تحصُل عليه الرضا الوظيفي عندك، ويُشجّعك على تحسين أدائك وتنمية مهاراتك، وهذا بدوره يزيد من إنتاجيتك في العمل.
لذلك، فإنَّ الحصول على تقييم جيد يُمكن أن يكون دافعًا قويًا لتحسين الأداء وتحقيق النجاح في مُختلَف المجالات. عندما تحصل على تقييم رائع احتفل به، دلِّل نفسك بتناوُل حلوى أو تناول الغداء في الخارج مع صديق يمنحك الوقت لمُشاركته.
بعد الاحتفال بهذا الإنجاز الوظيفي، قُم بتدوين مُلاحظات حول ما تعلَّمته حتى تتمكن من تكرار الأمور الإيجابية التي تلقيتها في التقييم.
اقرأ أيضًا: ما هي مهارات التشبيك Networking Skills وكيف نطورها؟
11- أول دور قيادي
لا يعني الدور القيادي بالضرورة دورًا إداريًا. بدلاً من ذلك، قد تتولى دورًا قياديًا في وظيفتك عندما تُشرف على مشروع أو مُبادرة أو شركة أو فريق. إنَّها بلا شكّ مُهمَّة كبيرة مصحوبة بمسؤوليات مُتزايدة. مع انطلاق رحلتك كقائد ستزداد المسؤوليّات ومقدار العمل الذي عليك القيام به، لذلك عليك التعامل باحترافية مع هذه المحطة من حياتك حتى تأتيك المزيد من فُرَص القيادة في المُستقبل.
تعرَّف الآن على:فن القيادة: كيف تبني فريق العمل المؤثر؟
12- مقعد غرفة الاجتماعات
يُمكن أن يكون الجلوس في مقعد غرفة الاجتماعات لأوَّل مرة تجربة مُخيفة ومُثيرة في نفس الوقت. قد تشعر بالتوتر والقلق حول كيفيَّة تقديم نفسك ومُشاركة أفكارك بطريقةٍ فعّالة، ولكن يُمكن أن تكون هذه التجربة فرصةً رائعة للتعلّم وتنمية مهاراتك في التواصُل والعمل الجماعي.
يُمكن أن تكون تجربة الجلوس في مقعد غرفة الاجتماعات فرصة لتوسيع شبكتك الاجتماعية والتواصُل مع أفراد آخرين في العمل. يُمكنك أيضاً أن تحصل على فرصة لتعلّم المزيد حول العمل والمشاريع الجارية في الشركة.
بغضّ النظر عن كيفية وصولك إلى مقعدك، ركِّز على القيام بعمل رائع للمُؤسسة التي تعمل فيها. سيتأثر ملفك المهني بشكلٍ إيجابي، وكذلك سمعتك إذا كُنتَ تُدير مقعدك في مجلس الإدارة باحترام ومهنية واحترافية.
اقرأ أيضًا: أفضل تقنيات العصف الذهني لحل المشكلات
13- الاستقالة الوظيفية
عندما يحين الوقت لترك وظيفتك الحالية، لا تشعر بالندم أو القلق حول المُستقبل. ابذل قصارى جهدك للاحتفال بهذا الإنجاز الوظيفي لأنَّه سيدفعك بلا شك للحصول على فرصةٍ أكبر في مكانٍ أفضل. في الواقع، تُعدّ الاستقالة من وظيفة مُعيَّنة من أكبر الأهداف التي يسعى معظم المحترفين لتحقيقها في رحلتهم للوصول إلى المنصب المثالي.
تعلَّم الآن: متى يجب عليك أن تترك وظيفتك؟
14- مهنة ما بعد التقاعد
بعد التقاعد، لا شكَّ أنَّك ستسعى للحصول على دور في المُجتمع تقضي وقتك من خلاله. يُمكن أن يشمل هذا الدور مجموعة مُتنوِّعة من المهن والأنشطة، مثل العمل في المجالات الاجتماعية والتعليمية والثقافية، ويُمكن أن يكون لهذه المهن مكانة رفيعة في المجتمع ويمكن أن تكون مجزية بشكل معنوي ومادي.
لا تتوقَّف أبدًا عن التعلّم والنمو والتأثير على الآخرين. تمَّ تصميم مهنة ما بعد التقاعد هذه – سواء كان ذلك في الخامسة والأربعين أو في سن الثمانين من عُمرك – لتعيش حياة أفضل وتترك تأثيرًا أكبر.
مع وضع ذلك في الاعتبار، ابدأ في التفكير في الشكل الذي ستبدو عليه مسيرتك المهنية بعد انتهاء مسيرتك المهنية الرسمية. عندما لا تكون مُقيَّدًا بثماني ساعات عمل رسمية في اليوم، يُمكنك فعل ما تُريد وترك التأثير الذي تُريده.
تُعتبر هذه المحطَة من حياتك فرصةً كبيرةً لاستكشاف مسار وظيفي جديد والعمل بما يتماشى مع قيمك واهتماماتك الشخصيَّة. يُمكنك الحصول على التدريب والتعليم والدعم اللازمين لتحقيق هذا الهدف من خلال المُؤسَّسات والمُنظَّمات التي تدعم هذا النوع من المسارات الوظيفيَّة.
اقرأ أيضًا: كيف أكتب مهارات مايكروسوفت أوفيس في السيرة الذاتية؟
سجِّل الآن في الدورات المجانية والمدفوعة على الإنترنت لتطوير مهاراتك الوظيفية وزيادة فرصك في الحصول على وظيفة أحلامك. سجِل في دورات التوظيف والعمل
خِتامًا، عندما تُفكِّر في محطات حياتك المهنية انظُر باعتزاز إلى رحلتك اليوم وافتخر بكل ما حققته. أمامك طريق طويل لتقطعه، وفي بعض الحالات ستقوم بإعادة النظر في هذه المحطَات مرارًا وتكرارًا. ولكن في حقيقة هذا الأمر هو ما يجعل الرحلة المهنية مُثيرة للاهتمام.
لذلك، ابدأ بالاحتفال بكل ما حققته حتى الآن وقُم بالتخطيط للمحطات الوظيفية الحاسمة التي لم تأت بعد. ولا تنسَ الاشتراك في موقعنا ليصلك كل ما هو جديد من مقالات تطوير المهارات ومُشاركتها لتعُم الفائدة.
اقرأ أيضًا: تعرف على المهارات اللغوية وكيفية كتابتها في السيرة الذاتية
اقرأ أيضًا: ما هي المهارات الصلبة والناعمة وكيف تذكرها في السيرة الذاتية؟
اقرأ أيضًا: مهارات الاعتماد على الذات في العمل
المصدر: lifehack
Source link