كان لبناء سد النهضة الإثيوبي تأثير عميق على العلاقة بين مصر ودول حوض النيل. تسبب السد في توتر كبير بين البلدين، حيث تخشى مصر أن يقلل السد من تدفق المياه إلى بلادها. من ناحية أخرى، تصر إثيوبيا على أن السد لن يكون له تأثير سلبي على إمدادات المياه في مصر. أدى الخلاف بين البلدين إلى سلسلة من المفاوضات واللقاءات، لكن حتى الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق. لقد خلق المأزق بشأن السد قدرًا كبيرًا من عدم اليقين والقلق لشعبي البلدين.
سد النهضة الإثيوبي الكبير (المعروف سابقًا باسم سد الألفية) هو سد على النيل الأزرق في إثيوبيا تحت الإنشاء منذ عام 2011. يقع السد في منطقة بني شنقول-جوموز بإثيوبيا، حول 40 كم (25 ميل) شرق السودان. عند اكتماله، سيكون أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في إفريقيا بسعة 6000 ميجاوات. السد مثير للجدل لأنه قد يقلل من تدفق المياه إلى مصر، التي تعتمد على نهر النيل في 90٪ من احتياجاتها. احتياجات المياه. طلبت الحكومة المصرية تأجيل بناء السد، لكن إثيوبيا تقول إن السد ضروري لتطويره ورفضت إيقاف العمل. الخلاف بين
كان لإنشاء سد النهضة الإثيوبي تأثير سلبي على العلاقة بين مصر ودول حوض النيل. تسبب السد في ندرة المياه في حوض النيل مما أدى إلى توترات بين البلدين. اقترحت مصر على إثيوبيا بناء سد على النيل الأزرق، لكن إثيوبيا رفضت هذا الاقتراح.
سد النهضة الإثيوبي الكبير (GERD) هو سد على النيل الأزرق في إثيوبيا تحت الإنشاء منذ عام 2011. والغرض من السد هو توليد الطاقة الكهرومائية لإثيوبيا، ولكنه تسبب في توترات مع دول المصب مصر والسودان، حيث يمكن أن تقلل من إمدادات المياه من النيل. يرجع الخلاف بين مصر وإثيوبيا حول سد النهضة إلى عدم وجود اتفاق قانوني شامل بشأن تقاسم المياه في نهر النيل. حوض. اقترحت مصر على إثيوبيا في عام 1946 بناء سد على النيل الأزرق، لكن أديس أصبحت ضرورية لإعادة النظر في العلاقات المائية لدول الحوض. في حين أن الخلاف بين مصر وإثيوبيا حول سد النهضة الإثيوبي الكبير هو بسبب عدم وجود ملف
